هذه القصيدة التي القاها الشاعر شافي بن عبدالعزيز البيضاني في الحفلة التي اقامها محمد بن إبراهيم الأجرب بمناسبة تخرج ابنه ابراهيم من كلية الملك خالد العسكرية
يالله ياللي ترتجيه عباده
وتجري الاموربما كتب واراده
انت الكريم المعطي المتفضل
اللي تجود الخلق مما جاده
وانت العظيم الواحد المتكبر
اللي يذل الكون له واسياده
يا خالق الكون الفسيح ومابه
خلقه نباتاته عظيم جماده
تحتار فيه اهل العقول وتذهل
كواكبه .. بحره.. شموخ اطواده
تغفر خطا عبد رجاه بعفوك
ما يختلف لو العمل ما جاده
والمعتبر يلقى العبر بالدنيا
ويا خد من التقوى غذاه وزاده
والآدمي في رحلة يمشيها
لو كان ما يدرك نهاية ماده
من صرخة الميلاد لآخر زفرة
اللي بها يسكن رفيف فؤاده
ينسى وهو في عهد من لا ينسى
يمشي وقدامه مكان شاده
إذا بناه بخير حصل بنيه
وإلى بناه بغير ذاق عناده
ابا انصح اخواني وابا انصح روحي
كل يولم للرحيل شداده
ولا ايغرنا ضحكة غرور تفنا
ترى الغرور اخاذة ولادة
هذا يحل اليوم مقفي عنها
وهذا يحل اليوم في مقعاده
وعموما المقصود جيت اهني
عيال الأجرب كلهم وأحفاده
حمولة تقديرهم ما يجهل
أهل الظفر وأهل الكرم وقناده
من روس ربعي وافتخرفي ربعي
روس على فعل الوفى معتاده
والتهنية مثنية لمحمد
عسى السعد فاله وفال اولاده
اخو عزيز وله مكان وشيمة
وتمشي له بيوت الشعر منقاده
ان قلت وافي قال شعري وافي
وان قلت طيب قال لي بزيادة
وان قلت راعي جود كل يشهد
وان قلت راعي فضل فوق العادة
وقولوا عسى ابراهيم دوم موفق
في خدمته دينه وعز بلادة
اليوم توه في بداية دربه
وبكره لعله من كبار القادة
وحقيقة ابراهيم قبل تعده
كليته ضابط تعب بـ اعداده
وابوه واخذ منه ساس وقدوه
و ورث فروسية هله واجداده
يعتز في سيرة هله وشيمهم
ويمشي على ميرادهم ميراده
طيب ولد طيب سلالة طيب
طبوعهم عي عدته واعتاده
عسى بيوت اهل الوفى والمذهب
ما ينوشها ضيم الدهر وانكاده
rwd]m ahtd td ptg lpl] fk Yfvhidl