هذه القصيدة للشاعر حمود بن عبدالكريم بن سياف القاها في الحفل الذي اقامه عليان الطهيمي بمناسبة فوز ابله في النخبة لهذا العام:
يا هاجسي ما لك عن الشعر مجناب
هذا المواقف يوم حنا سندها
في ظل ابو متعب لنا درع وحجاب
للمملكة يا عزها يا سعدها
يا سيدي عبدالله اكفيت الاسباب
للمملكة جيتك تجلى نكدها
وسيفك ولي العهد حلال الانشاب
للمملكة سلطانها يا سندها
وان قلت سيف الامن ومهدي الاصعاب
نا يف عسى ايامه تزود مددها
وسلمان سلمان المكارم له ثياب
حلحيل حلال يحلل عقدها
ومشعل عشان البل بذل كل الأسباب
للبل وأهلها كل عام بوعدها
عيال من ساق الركايب ولا هاب
ساق الركايب يم هيت و وردها
يومنها ما بين طامع ونهاب
بالسف وبحكم الشريعة قصدها
وشلفاه بالمصمك على وسقة الباب
عنوانها التوحيد والشرع اسدها
شامت لابو تركي عن الفين خطاب
عبدالعزيز بقو عزم اتحدها
والشعب واحد كلنا ضد الارهاب
على العدى مثل الصقور بهددها
والشعر في سلم العرب حكم وآداب
هذا مكانه والهجوس وجهدها
بالموقف الغصاب والوقت غصاب
ما نعتذر من دون حرب و وعدها
سلام تسليمة وفى والف ترحاب
وإلا تراحيب ما يحصى عددها
باسمك يابو فواز للمجد طلاب
متعلي فوق النجوم وبعدها
بالطيب لك ماكر وللطيب كساب
اشهد شهادة حق كل شهدها
راعي بكار من بغى مثلها هاب
يهاب كثر اقيامها لو وجدها
ام الخدود الضافية جرد الارقاب
الوانها مثل المزون وبردها
من زود ما فيها ومن زود الاعجاب
من شافها كل الشعور افتقدها
سند الغوارب لا اقبلت كنها اهضاب
متعلي القامة ما جا طول يدها
وعبادة الأصنام لباسة الكاب
استغفر الله ما نقول تعبدها
والبل لأهلها قوت واركاب واسلاب
في محكم الأبيات ربي فردها
وان قلت حب إلهم على العز مرقاب
تاريخهم بالمعجزات ورصدها
بحسابها تصعب على كل حساب
تصعب عليه يوم اجمع عددها
قصة نويشي بين قاري وكتاب
دون الخوي ستة ارجال بلحدها
والحق بها يمناً عزيزة بالاقراب
المعجزة هذي تكفي وحدها
وطاب البلالي كنه اليوم ما غاب
لجل الوداعة عند الام وولدها
فضل فنا روحه ولا يعود منصاب
موته بعز والحياة افتقدها
يا تاج راسي حرب ما ني بمرتاب
كل العدو دام المنايا نردها
تشهد لنا اعدانا وتشهد لنا اجناب
حرب الحرايب للدول في بلدها
من البحر الأحمر لا ورى راسم شعاب
يقضى البحر ولا يخلص مددها
سلام تسليمة وفى والف ترحاب
والا تراحيب ما يحضى عددها
rwd]m pl,] fk sdht td ptg hg'idld